كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك CAN BE FUN FOR ANYONE

كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك Can Be Fun For Anyone

كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك Can Be Fun For Anyone

Blog Article



وهذا القرب يجعل القدوة الحقيقية ليست مجرد مثال يُحتذى من بعيد، بل شخصًا يمكن الاقتراب منه والتعلم منه مباشرة.

ما أجمل أن يرى الابنُ أباه قدوةً حسنَة، أنموذجًا متحرِّكًا في أرجاء المنزل، يترجِم الآدابَ الإسلاميَّة سلوكًا حيًّا؛ فيلمس الأبناءُ ذلك، ويعيشونه واقعًا، فيكون له الأثر الإيجابي في حياتهم.

التطبيق اليومي للقيم: ابدأ بتطبيق القيم الأساسية في حياتك اليومية. إذا كنت تتحدث عن أهمية الوقت، احترم مواعيدك والتزم بها.

عند تعليم الطفل أيّ شيءٍ جديد مثل كيفية ترتيب سريره أو ربط حذائه يجب القيام بذلك أمامه، ثمّ الطلب منه أن يفعل ذلك بمفرده، حيث إنّ هذه أفضل طريقة لتعلم مجموعة متنوعة من المهارات الجديدة.[٣]

تُعَدّ القدوة مصدرًا قويًا للإلهام، حيث تدفع الآخرين لتحقيق أهدافهم الشخصية والمهنية.

ولاتنسَ حق الأسرة عليك من الحب والاهتمام والتعاون، حتى تنمو في جو من السلام؛ كل يمد يد المساعدة من أجل الآخر وراحته، كل يحترم الآخر؛ الزوج لزوجته والأبناء لوالديهم، كلهم يظللهم الحب والوفاق.

على سبيل المثال، نجد أن بعض الأشخاص يقلدون الشخصيات المشهورة دون التفكير في التأثير الحقيقي لهذه الشخصيات على حياتهم.

القرآن الدروس المرئيات الفتاوى الاستشارات المقالات الإضاءات الكتب الكتب المسموعة الأناشيد المقولات التصميمات ركن الأخوات العلماء والدعاة اتصل بنا

تعليم الرسم للاطفال، تنمية القدرات الذهنية بالرسم، ذكاء الطفل، ذكاء الطفل من خلال الرسم، قياس ذكاء الأطفال

وتجدر الإشارة إلى أنّه كُلَّما كانت العلاقة أقوى مع الطفل، كان التأثير أكبر، ولتعزيز العلاقة معه، وتقويتها، يجب قضاء مزيد من الوقت برفقته، ومشاركته النشاطات نون التي يُفضِّلها، ومنحه الحُبّ والحنان الذي يحتاج إليهه دون شروط، وهذا لا يتعارض مع الجدية والحزم عند الحاجة؛ تجنبًا لتربية طفل مدلل للغاية. 

إنَّ إحدى أهم الطرائق التي تعلِّم الأطفال اكتساب حس المسؤولية وتحمُّلها، تصرُّف الأبوين بمسؤوليةٍ أمام أطفالهم، وتحمُّل مسؤولية أخطائهم، والاعتذار عنها، ومحاولة إصلاحها. 

أي شخص يمكن أن يكون قدوة حسنة، بدءًا من أفراد العائلة إلى الأصدقاء، والمعلمين، والقادة الاجتماعيين، وحتى الشخصيات التاريخية.

لا يمكن للمرء أن يكون صادقًا مع الآخرين إذا كان غير قادر على مواجهة حقيقة نفسه. كثيرون منا قد يميلون إلى تبرير أفعالهم أو إيجاد أعذار لأنفسهم بدلاً من مواجهة الحقيقة كما هي. الصدق مع النفس يعني أن تكون على وعي بأخطائك وعيوبك، أن تعترف بها، وتعمل بجد على تطوير نفسك.

فالقدوة ليست من يدعي المثالية أو يتفاخر بإنجازاته، بل هو من يظل قريبًا من الناس، يبدي احترامًا للجميع بغض النظر عن مكانتهم، ويتعامل بإنسانية وشفافية حتى في أوقات النجاح.

Report this page